
تعرف معنا على الإمتيازات التي ستقع لصحتك ونفسيتك إذا توقفت عن تناول السكر
يعتبر تناول السكر أمر رئيسي كل يومً عند الكثير من الأفراد، ويعد الإمتناع عنه ليوم واحد تحدي هائل، غير أنه قد يؤثر بالإيجاب على الصحة في جوانب عديدة. إعرف إمتيازات التبطل عن تناول السكر لفترة ثلاثة أسابيع.5 إمتيازات للتوقف عن تناول السكر لفترة عشرين يوملدى ذهابك لأخصائي التغذية، سوف تكون النصيحة الأولى عنده هو ضرورة تخفيض نسبة السكر التي تتناولها كل يومً لحماية وحفظ صحتك!سوف يخبرك أخصائي التغذية والدكتور ايضاً بكمية معين من تناول السكر اليومي لا يلزم أن تتعداه، وذلك ليس لضياع الوزن لاغير، بل لأن السكر من المكونات الغذائية المؤذية للغايةً بالصحة إذا تناولناها كثيرا.فلتخض تلك التجربة، وتمتنع عن السكر لمدة، وسوف تجد أن حياتك تغيرت للأفضل، ومع الزمن، ستعتاد على تناول مقدار أدنى منه كل يومً، الأمر الذي يكفل لك صحة أحسن وحياة أجود.
1. إنخفاض مستوى الكوليسترول في الدم
إذا كنت تتكبد من إزدياد نسبة الكوليسترول في الدم، فلتجرب الإمتناع عن تناول السكر لفترة عشرين يوم. ذلك ينطبق على كل المأكولات التي تتضمن على السكر، وجرب قياس نسبة الكوليسترول في أعقاب تلك المرحلة لتكتشف أنها إنخفضت بنسبة عشرة%. مثلما أن السكر يسبب حدوث قلاقل في نسبة الأنسولين ومن ثم عدم اداء الجهاز العصبي لوظائفه على نحو مثالي، مثلما يسبب تصاعد ضغط الدم ويزيد من معدل نبض الفؤاد.
2. فقدان الوزن
عديد من الأفراد يبذلون مجهوداً كبيراً في إذابة الدهون بالجسد، ولا يعرفوا أن للسكر عامل رئيسي وكبير لبطء خسارة الوزن. مع إتباع حمية غذائية صحية والتوقف عن تناول السكر لفترة ثلاثة أسابيع، سوف تلمح أن النتيجة أجود تلك المرة.
3. نضارة البشرة
قد تندهش من وجود رابطة بين تناول السكر والبشرة، غير أن تلك حقيقة، فالسكر من الممكن أن يخفف من نضارتها ونقاءها. وهذا لأن السكر يخفض من إفراز الكولاجين الذي يشارك في نضارة الجلد، ومع تجنب تناول السكر لفترة عشرين يوم إلى شهر، سوف تعاون بشرتك لأن تصبح أكثر إشراقاً وصفاءً.
4. النوم بشكل منتظم
دون أن تحس، يؤدي السكر إلى قلاقل في الغفو، حيث يضيف إلى إفراز هرمون الكورتيزول. مثلما أن تصاعد درجة ومعيار السكر في الدم يعاون في الإصابة بصعوبة في النوم، أما إن لم تتناول السكر فسوف يكون أدائك ونشاطك أجود أثناء النهارً، ونومك أكثر إنتظاماً بالليلً.
5. زيادة النشاط اليومي
حتماً يعاون تناول السكر في إمداد الجسد بالطاقة، إلا أن عاجلا ما يزول ذلك النفوذ ليتحول إلى كسل وخمول في الجسد، وسوف تحس بعدها أنك مجهد وتحتاج لتناول المواد السكرية أكثر، وبالتالي. فالسكر يعمل باعتبار المحروقات الذي يعاون على الإحساس باليقظة، وما إن يتوقف حتى يرجع الجسد بما أن عليه، بل ويحتاج مقادير إضافية منه، الأمر الذي يضيف إلى الأضرار ويقود إلى ازدياد الوزن. والبديل المثالي هنا هو الخضروات والفاكهة، التي تمدك بالطاقة والحيوية إلا أن بطريقة صحي ونافع للجسد.