The Legend of Zelda: Breath of the Wild (2/10)
لا يبقى شيء مثل فتح الأبواب إلى هيرول في حين تغادر قبر الانبعاث للمرة الأولى في لعبة The Legend of Zelda: Breath of the Wild. الأفق الأخضر الممتد بعيدا في شكل محير فيما صوت الطيور وحفيف العشب الطويل تحمله الريح تجاهك. بغض البصر عن المقر الذي تعتزم أن تذهب إليه في ذلك العالم المفتوح الفسيح، سوف ينتهي باستمرار بك المطاف في مقر ما غير مشابه كليا. من المحتملسوف تلقي نظر خاطفة على مخيم بوكوبلن المليء بالكنز، أو بصيرة قطيع من الخيل البرية بعيدا. لن تمل بأي حال من الأحوال من ذلك العالم المميز من نوعه.
جميع الأشياء يظهر حي إلى حاجز بعيد. الأسماك تسبح في تيارات سريعة التدفق، الصراصير تصدر الصرير من العشب الطويل مساءا. في جميع وقت من اليوم يظهر مختلفا. بغض البصر عن أي درجة ومعيار تبقى عليه الشمس، سترغب باستمرار بأن تضغط على زر إلتقاط صورة الشاشة. حتى المطر ساحر بما يلزم ليجعلك تترقب بشوق هطوله. ذلك عبارة عن عالم جميل بشكل كبير، عظيم ومقنع بحيث أن كل خطوة فيه تظهر وكأنها مجازفة. لا عجب أن اللعبة صارت بشكل سريع في إطار أفضل ألعاب العالم المفتوح كليا. دون أوضح الحكاية الفعلية التي أقل ما يمكن قوله عنها أنها رائعة.