فيلم Salt في عام 2010 (1/19)
تنقلب حياة (إيفيلن سولت) رأساً على عقب بعد أن اتهمها أحد الأشخاص المطلوبين للعدالة بكونها عميلةً روسيةً متخفيةً فتصبح هاربةً من العدالة بعد أن كانت عميلةً في وكالة الاستخبارات المركزية CIA، وتحاول استغلال مهاراتها الخاصة لتجنب محاولاتهم للقبض عليها.
بالطبع الفيلم يتضمن العديد من مشاهد الاثارة والغموض وهو ما يجعله فيلماً جميلاً، لكن أجد من الضروري هنا أن أنوّه أنّ هناك نسخةً خاصةً أصدرها المخرج تتضمن بعض التعديلات والتي كانت بنظر البعض أفضل من النسخة الأصلية فقد لا تكون مشاهدة تلك النسخة فكرةً سيئة.