10 عوامل تجعل الأطباء تنصحك بأهمية التبرع بالدم

يعمل الحديد على ازدياد ضرر الجذور الحرة، ومع التبرع بالدم تقل مستودعات الحديد في الدم. بالتالي يقل  ضرر الجذور الحرة التي تؤدي إلى الإصابة بالأمراض السرطانية.

قد تندهش حين تعلم أن 2% لاغير من نسبة تبرعات الدم تذهب للأفراد المجروحين في النكبات وغيرها؛ في حين بقية مقادير الدم يتم نقلها إلى مرضى السرطان.

يعاون التبرع بالدم المنتظم على حماية وحفظ صحة الفؤاد ويقلل خطر الإصابة بأزمات قلبية بنسبة 88% حيث يخلق الدم خلايا دم حمراء حديثة وأقل لقرينة.

تفتقر خلايا الدم الحمراء إلى مدة زمنية تتراوح من 4-6 أسابيع ليتم تجديدها بالكامل. لهذا ينصح المتخصصون بعدم التبرع بالدم مرة أخرى قبل مرور 56 يومًا.

هنالك فرد يدعى جيمس هاريسون تمَكّن نجدة حياة مليوني طفل من المجروحين بمرض ريسوس وهذا نتيجة لـ دمه القليل الوجود الذي يتضمن على الغلوبولين المناعي الذي يجهز على ذلك الداء.

يمكن للمهنيين الطبيين استعمال ماء جوز الهند في الحالات الطارئة كبديل لبلازما الدم حيث يتضمن على 41% من نسبة الصوديوم الموجودة في البلازما ونسبة البوتاسيوم فيه أعلى.

بصرف النظر عن أن جميع فصائل الدم يبقى من هم بحاجة إليها ويحدث موافقتها؛ لكن فصيلة الدم +O هو نوع الدم الأكثر شيوعًا وطلبًا.

إذا قمت بالتبرع بالصفائح الدموية؛ فإن المواد الكيميائية الموجودة في الأسبرين ستعوق تمكُّن الصفائح الدموية على الشغل على نحو صحيح. لهذا عليك الانتظار ثلاثة أيام في أعقاب تناوله ثم القيام بالتبرع.

يصدر عجز في مقادير الدم المتبرع بها على نحو جلي أثناء الأجازات؛ فالجميع يكون مشغول بالسفر والترفيه عن ذاته. لهذا لا مفر من زيادة وعي المدنيين بأهمية إدخار الدم الضروري لإسعاف السقماء.

يحترق أكثر من  650 سعر وحدة حرارية أثناء العشر دقائق التي تستلقي فيها لِكَي تتبرع بالدم؛ أي ما يعادل تقريبًا ثلاثون دقيقة مران في واحدة من الصالات الرياضية.